هي حقاً حَقيبةٌ دُبلوماسية و لكنّ من نوعٍ آخر
ثمينةٌ جداً و لا تُقدَر بأي ثمن
ذاتُ لونٍ بُرتقآلي بآهتْ و قديمة جداً لكنهآ جذابة
لطالما أنتظرت أنا و أحِبتي أن نرى ما بدآخلها
حنين مؤلم لذكريآت نحتاج أن نرآها
لنستطيع أن نتجسد بداخلها و نبحر مع أحبة رحلوا
عندما فُتحتّ كُلنا حولها و ننظُر بلهفة
و قرت عيني برؤيتهآ ، يآه كم أنا سعيدة لم أبكي
لم أنظر لها بحنين مؤلم لكن نظرت لهآ بحب
لأنها لم ترحل فهي باقيةٌ في قلبي
و كُلُه ينبضُ لها دعوآت
و هذا يكفي ف سُبحانكًّ ربي ما أعظمك
لم أكتفي النظر لها مرة بل أعود تكراراً
أنا سعيدة لأني س أُعيد شريط المآضي
مِنذُ البداية فقد رُسِمَ بِشكلٍ أوضح في مُخيلتي
أشكرك ربي ، ف أسعد من أعاد البهجة في قلوبنآ
أحبه بجنون فقد عاد كما كنت أعهده و ليته يبقى
بقلم محبتكم : أثير المطيري